يعتبر البيض غذاءً كاملاً
فهو مصدر كبير من البروتين والأحماض الأمينية. وهو أيضا واحد من الأطعمة التي
تحتوي على البروتينات الكاملة، أي أنه يحتوي على النسب المناسبة من الأحماض
الأمينية الأساسية اللازمة للجسم , يحتوي أيضا على العديد من
الفيتامينات A-D-E-B12 والمعادن بما في ذلك حمض الفوليك والسيلينيوم
والكولين ، وغيرها .
يتراوح وزن بيضة الدجاجة بين 55 إلى 60 غراما، وتتكون من قطاعين هما: بياض البيضة الخارجي، المعروف باسم الأح، والصفار المعروف باسم المح، لكن أهم ما في البيضة هو ما تحتوي عليه من الزلال أو البروتين والدهون والأملاح ووفرة فيتامين (أ)، وهذه جميعها مفيدة، قابلة للهضم، وتلبي حاجة الجسم النامي.
6000 قبل الميلاد: بدأت تربية الدواجن في الصين بهدف الاستفادة من بيضها
2000 قبل الميلاد: كانت عدة حضارات في هذا الوقت تقيم مهرجانات في فصل الربيع، حيث اصبح البيض رمزا لتجدد الحياة
20 قبل الميلاد: اكتشف الرومان صلصة «الكستر» بمحض الصدفة، عندما تم خلط البيض مع الحليب والعسل في إناء من الفخار
1493: تم تصدير الدجاج إلى أميركا خلال ثاني رحلة قام بها كولومبس إليها
يتراوح وزن بيضة الدجاجة بين 55 إلى 60 غراما، وتتكون من قطاعين هما: بياض البيضة الخارجي، المعروف باسم الأح، والصفار المعروف باسم المح، لكن أهم ما في البيضة هو ما تحتوي عليه من الزلال أو البروتين والدهون والأملاح ووفرة فيتامين (أ)، وهذه جميعها مفيدة، قابلة للهضم، وتلبي حاجة الجسم النامي.
حسب احصائيات منظمة fao سنة 2002 وجد أن متوسط
استهلاك الفرد هو 190، 109، 31 بيضه في العام لكل من الأقطار ذات الدخل المرتفع
والمتوسط وذات الدخل الضعيف على الترتيب. الا انه لوحظ في الاونة الأخيرة انخفاض
معدل استهلاك البيض في الدول ذات الدخل المرتفع بنسبة 14% ويرجع ذلك أساسا إلى
الخوف من الاصابة بالكولويسترول مع أن هذا مشكوك فيه من الناحية العلمية حيث أن
الكوليستيرول مركب طبيعى وهام للقيام بالوظائف الحيوية داخل الجسم ,علاوة على دخوله
في تركيب الهرمونات الاسيتروية والتي لها دور أساسي في عمليات الهدم والبناء
والصفات الجنسية، وما قد يجهله الكثير منا أن 80% من نسبة الكولسيترول الموجود في
الدم تخلق في الجسم و 20% فقط هي التي تأتى عادة من المصادر الغذائية المختلفة،
فإذا أضاف المرء بيضة واحدة في أكله فهذا يتسبب برفع كمية الكوليسترول في الدم إلى
نحو 160 %. ولهذا ينصح الأطباء بتقليل أكل البيض عموما بحيث يقتصر من الوجهة
الصحية على بيضتين أو ثلاث في الأسبوع. وما يزيد عن ذلك يؤدي إلى تراكمه في
الشرايين والتسبب في تصلبها ، أي انسدادها رويدا, وهذا يؤثر
بصفة سلبية على شرايين الكلى وشرايين القلب.
حقائق عن البيض :6000 قبل الميلاد: بدأت تربية الدواجن في الصين بهدف الاستفادة من بيضها
2000 قبل الميلاد: كانت عدة حضارات في هذا الوقت تقيم مهرجانات في فصل الربيع، حيث اصبح البيض رمزا لتجدد الحياة
20 قبل الميلاد: اكتشف الرومان صلصة «الكستر» بمحض الصدفة، عندما تم خلط البيض مع الحليب والعسل في إناء من الفخار
1493: تم تصدير الدجاج إلى أميركا خلال ثاني رحلة قام بها كولومبس إليها
1600: ولدت عجة البيض، الـ «أومليت»، التي اشتق
اسمها من اللاتينية ومعناها «الصحن».
1918: في عز الأزمة الاقتصادية بالولايات المتحدة
نفد البيض وكان لا بد من «روشتة» من الطبيب للحصول عليه.
1968: ظهرت دراسة تنصح بتقليل تناول البيض إلى
مرتين فقط في الاسبوع بسبب الكوليسترول.
1970: تبين ان البيض مصدر جيد للبروتين. بيضة
متوسطة الحجم توفر 12% من حاجة الجسم اليومية.
1988: ارتكبت وزيرة الصحة البريطانية السابقة،
إدوينا كاري، خطأ أودى بمستقبلها السياسي، عندما صرحت بأن البيض البريطاني غير
ملوث بالسالمونيلا.
2000: بدأ إدخال فيتامينات أخرى إلى البيض مما نتج عنه ظهور البيض بأوميجا 3 الذي تبيضه الدواجن التي تتغذى على بذر الكتان
2000: بدأ إدخال فيتامينات أخرى إلى البيض مما نتج عنه ظهور البيض بأوميجا 3 الذي تبيضه الدواجن التي تتغذى على بذر الكتان
يحتوي البيض على العديد من الفوائد الصحية التي نحصل عليها
عندما نتناوله يوميا. وعن هذه الفوائد فهي كالتالي :
مصدر للأوميغا 3
البيض بطبيعته مصدر للأوميغا 3 وهي المادة الأهم والأفضل من أجل تعزيز القدرات العقلية
ورفع مستوى التركيز والقدرات الذهنية خاصةً لدى الأطفال. كما أن الأوميغا 3 له
تأثير سحري على القلب والأوعية الدموية والشرايين وتقليل مخاطر الكوليسترول الضار.
تحتوي البيضة الواحدة على مايقرب من 150 مليغرام من الأوميغا 3
صحة العظام
اكتشف ان ليس الكالسيوم وحده الضرورى والهام لبناء
العظام بكافه اشكالها فى الجسم , انما ايضا يعد الفسفور ثانى اهم معدن يحتاج اليه
الجسم لبناء عظام قوية ويحتوى البيض على الفسفور و فيتامين د الهام لبناء العظام بالإضافة الى الكالسيوم لذلك يوصى بتناوله للأطفال
والكبار وخاصة مرضى هشاشة العظام .
فقدان
الوزن
أفادت العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين
يبدأون يومهم مع وجبة البيض يمكن أن تساعدهم على تخفيف الوزن
يحمي صحة
العيون
البيض مصدر جيد للوتين وزياكسانثين, وقد أظهرت الأبحاث أن هذه الكاروتينات هي مفيدة للغاية في منع الضمور البقعي والحد من خطر إعتام عدسة العين النامية. الآثار المضادة للأكسدة من هذه المركبات تساعد على تقوية شبكية العين وحماية عينيك من أضرار الجذور الحرة والأشعة فوق البنفسجية للشمس.
البيض مصدر جيد للوتين وزياكسانثين, وقد أظهرت الأبحاث أن هذه الكاروتينات هي مفيدة للغاية في منع الضمور البقعي والحد من خطر إعتام عدسة العين النامية. الآثار المضادة للأكسدة من هذه المركبات تساعد على تقوية شبكية العين وحماية عينيك من أضرار الجذور الحرة والأشعة فوق البنفسجية للشمس.
يخفض من خطر السرطان
تشير دراسة أجراها الباحثون أن البيض يمكن أن يقلل من
خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 24٪ لأنه يحتوي على مادة الكولين المطلوبة لعمل
الخلايا العادية, كما له خصائص مضادة للأكسدة التي تميل إلى خفض خطر تطور السرطان
والوقاية من الأمراض القلبية الوعائية. على وجه الخصوص، صفار البيض يحتوي على
اثنين من الأحماض الأمينية، والتربتوفان والتيروزين، التي لديها خصائص مضادة
للأكسدة
يحمي الجسم من الفيروسات
يحتوي البيض علي كمية جيدة من الحديد . ويساعد الحديد في منع حدوث فقر الدم
.ويلعب دوراً هاماً في حماية الجسم من نزلات البرد . والأفراد الذين يعانوا من نقص
الحديد لديهم مقاومة منخفضة للإصابة بالأمراض
للحامل
يساعد تناول البيض المسلوق بانتظام اثناء فترة الحمل على نمو
الجهاز العصبى والمخ للجنين كما يزيد تناول البيض للمراة الحامل من حماية الجنين
وتقليل خطر الإصابة بالتشوهات الخلقية في الجنين ، ولهذا يجب علي المرأة الحامل
تناول البيض المسلوق بانتظام
الشعور
بالشبع
البيض
يشعرك بالشبع لفترة أطول مقارنة بالبقوليات أو الخبز، فالبروتين والدهون في البيض
تدعم مستويات الطاقة لديك، كما أنها تقلل من حاجتك لوجبة صغيرة بين الإفطار
والغداء
ليست هناك تعليقات